السلام عليكم ورحمة الله
الموضوع ده مهم ويا ريت اللى يقرأه يكمله للاخر
هفكر وانتو فكروا معى بنفس المنوال
زميلة الجامعة الفلانية(زميلتى)كانت متحررة بعض الشىء وكانت لا تبالى كثيرا بما يرضى الله ويغضبه000 بعد زواجها تعيسة جدا ومهملة من زوجها وكأنه عقاب على توانيها فى حفظ الله
قريبة أخرى لى حدث لها نفس الشىء وعدد كبير لا بأس به يحدث معه ذلك على مر السنين امام عينى
أما العكس كل من كانت تتقى الله فى علاقاتها مع الجنس الاخر أصبحت أميرة الاميرات فى بيتها وزوجها يعاملها بمنتهى الرقة والحب والعشق كأنها المرأة الوحيدة على وجه الارض00
الله00 ومن لا تتمنى ذلك000كله بيد الفتاة
وأظن أنه على كل فتاة مسلمة ان تقرر أى الطائفتين تريد كله حسب تصرفها الحسن وحسن ظنها بالله وتوكلها عليه
يعنى يا ريت نفتكر أن من ترك شيئا لله عوضه الله خيا منه
و من يحفظ الله يحفظه
وبر الوالدين بتفانى ايضا ينعكس على سعادة الفرد فى النهاية(وطبعا فى الاخرة ايضا)
فكروا بدقة فى كل من حولكم وتأملوا حيواتهم وستجدوا الكلام حق
انا بقول الكلام ده عشان اساعد بس ونفسى كل بنت مسلمة تصبح سعيدة وراضية بحياتها
وتنشأ بالتالى الاسر السوية المؤمنة المتقدمة التى تساعد فى رفع شأن المسلمين من جديد بين الامم
ايدى تعبتنى أوى من الكتابة باى